البت بتقول خدني في شارع ضامه
يبدأ الفيديو الساخن الذي صور رجل ممحون يتسلل الى غرفة اخت زوجته في ليلة ساخنة و كان يصور كل لجظة منذ ان دخل و وجدها نائمة فوق السرير و بدا يزيح اللحاف من فوق جسمها ببطئ و من حظه وجد اسخن و احلى جسم عاري تماما امامه كان جسمها رشيق و مليان جعل زبه ينبض و عندما فتحت عينيها و وجدته امامها لم تتفاجئ لانه كانا يتبدلان النظرات الساخنة طوال العشاء و عندما قالت انا ذاهبة لانام نظرت اليه بطريقة كأنها تقول ساكون بانتظارك اول شيء فعله هو ان مسك بمؤخرتها الناعمة الكبيرة و عصرها ثم فارقها و دخل اصبعين الى ثقبتها ااه كم حلم بفعل هذا كلما كانت تتمشى امامه و تتدلع و تحرك مؤخرتها الكبيرة و الشيء التاني كانت بزازها الطبيعية الكبيرة الذي عندما فكر فيهم ذهبت و امسكهم على الفور و بدا بعصرهم و هي تعض على شفتيها المنتفخة و تنظر اليها مثل قطة شرسة و عندما اكتفى من اللعب ببزازلها المشهية ادارها على بطنها و رفعت له مؤخرتها و اخرج زبه على الفور ثم خله مرة واحدة الى طيزها و لم يكن ناعم معها بل كان يخرج كل المحنة التي جعلته يخوضها باغرائاتها المستمرة له و كم كانت مؤخرتها الكبيرة تجنن ثم عنما خرج من مؤخرتها كان وقت كسها الحلو الذي من درجة سخونتها كان يقطر بافرازاتها المعسلة و عندما وضع زبه امام ثقبتها و دخله انزلق بسهولة الى اعماق كسها و بأ يحويها بقوة اكتر اه كم يحب ان يفقد السيطرة مع فتاة ممحونة هكذا ااه ااها اي ااه بعد مدة صدت فوقه لتصبح هي من تتحكم و لم تتحرك حتى اصبح كملا بداخلها ثم بدأ تصعد و تنزل عليه حتى ثقفز بزازها و تتمتع بدفئة و كبره بداخلها بعدها اخرج زبه و ادخله الى ثقبة طيزها بدا تصرخ اااي ا ه اااه اااه و هو يستمته بتغنيجها بقي ينيكها حتى قار بعلى الانفجار و ادخله في فمها حتى انزل بداخلها .
شارك الفيديو:
