الديوث المصري ابراهيم وحبيبته
اليوم ذهبت لعند منزل صديقتي لاكن بعد ان قرعت الجرس عدة مرات علمتها انها ليست في المنزل و لم يكن عندي حل سوى ان اعود فنزلت الى كراج العمارة عندما التقيت شاب يسكن هناك بدا يحدثني و قلت له اني جئت من بعيد لازور صديقتي لاكني لم اجدها كان لطيف و وسيم و بدانا نتحدث و كنت اراه يتفحص وجهي و جسمي و هو يكلمي و عرض علي ان اذهب الى شقته و انتظر حتى تظهر صديقتي وافقت و شكرته عندما ذخلنا الى شقته قلت لها هل يمككني استعمال الحمام قال لي بالطبع ذهبت و بدات اقلع ملابسي لاستحم عندما دخل و انا انزل كيلوتي بدات اضحك و قلت اخرج لاكنه اقترب اكثر و امسك ببزازي و عناك بدأت لحظتنا الساخنة امسك بثدياي بيده بدأ يزنهما في كفه ثم يعصرهما و يدعكهما جمعهما وغرس وجهه بينهما بدأ يلحس و يقبلني هناك بعدما ادخل الحلمات في فمه و بدأ يرضع و يلحس و يعض الحلمات حتى اصبحت حمراء سه كان زبه زاقثا و متصبا و كبيرا اعشقه بجنون امسكته بيدي و بدأت ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة لمدة طويلة . رجع الى ثدياي و بدأ يرضعهما من جديد امم يبدو انه احببهما كثيرا احسست اني اطعم طفلا جائعا بعدها مددني على ارض الحمام و كان هو يجلس امامي و يفارق رجلاي على اخرهما و بدأ يزحف و يقرب لي و مع كل حركة زبه يقترب من كسي حتى اصبح فوق شفراتي و نزله حتى دخل الى ثقبتي الصغيرة الضيقة و وسعني بزبه السمين و عندما اعتدت عليه و كان ثقبتي تخبط على زبه من كثرة محنتي بدا يتحرك و حواني اسخن نيك كس لمدة طويلة حتى جبت ظهري و امسكني من شعري و دخل زبه الى فمي لاشرب منيه اللزج .
شارك الفيديو:
