باكستاني قصة حافلة
أبني الهيجان أخبرني إنه يلعب بوكر التعري في الجامعة مع أًصدقائه وبما إن والده متغيب عن المنزل يريد أن يلعب معي. أنا كنت محرجة قليلاً لكنني لعبت معه بوكر التعري. قلعنا ملابسنا كلها قطعة وراء قطعة حتى وصلنا إلى الملابس الداخلية وأعتقدت إن هذا كافي لكنني نسيت أنني تراهنا إنه إذا فاز ابني يمكنه أن يحصل على ما يريده. وبالفعل فاز ابني وطلب مني أن أنحني على قوائمي الأربعة ومن ثم بدأ على الفور يركب فوقي وأنا مرتدية الكيلوت فقط! حاولت أن أقوامه لكنه كان أقوى مني بكثير. بعد ليلية كاملة من المتعة والقبلات الساخنة التي لا تحدث بيني وبين ابني أخذته إلى غرفة النوم. ما الذي حدث بعد ذلك؟ ربما مارسنا الجنس أيضاً؟ أعتقد أنكم تريدون أن تعرفوا؟ في غرفة النوم جعلني أخذ وضعية الكلبة على قوائمي الأربعة وضاجعني من الخلف بكل قوته وكأنني عاهرة أخذها من الشارع وفي نفس الوقت كان يلعب في بزازي ويجذبني من شعري. من التعب سقط على وجهي وهو رفعني من ساقي لأعلى واستمر في مضاجعتي في كسي بكل قوته، وأنا أصرخ من الأم وأطلب منه أن يتوقف، لكنه استمر في ذلك وبيوضه تصطدم بفلقتي طيزي حتى قذف في كسي، وحينها تركته وأنا أشعر بقمة السخونة. يبدو أنني أحببت لعب بوكر التعري مع ابني الهيجان.
شارك الفيديو:
