بعصات عراقيه
كنت ساخنة ممحونة جداً في ذلك اليوم الذي تواعدنا فيه أنا و حبيبي و الحقيقة هي أنني الذي طلبته فقد اشتقت إليه بقوة وأريد أن أطفئ نار محنتي وشوقي إليه فحبيبي ممتاز في العلاقة الجنسية ساخن ممحون كذلك لأقصى حد وهو يخترع أشياء جديدة في علاقتنا. لذلك طرقت باب شقته وفتح لي وكنت لابسة الفستان الأحمر الذي يحبه فهو يعشق اللون الأحمر علي و خاصة إذا كان يبرز عري صدري الأبيض الشهي. كان على سريره مستلقي ورحت اعتليه فيقبلني بقوة ثم هاج و ماج وراح حبيبي يرضع بزازي الكبيرة البيضاء و يمتعني بقوة فاخذ يلعب بهم من داخل الفستان و يدس وجهه بينهما ثم راح يكشف عن بزازي البيضاء الكبيرة ويرضع و يمص.
شارك الفيديو:
