بنيا زعير تخيل الدور ١٦
في هذا الفيديو الساخن نشاهد النزيل الجديد ينيك عاملة الفندق السمراء التي تقدم أحلى خدمة فندقية. هذا الشاب موجود في هذه المدينة لحضور اجتماع عمل. وقد حجز في أحد الفنادق قبل أن يصل إلى المدينة وحان الوقت لتسجيل الدخول. وهناك موظفة سمراء مثيرة خلف مكتب الفندق وهو لا يمكنه أن يرفع عينيه بعيداً عن فتحة صدرها. وموظفة الفندق السمراء تلاحظ تحديقه في بزازها الطبيعية الكبيرة لذلك تثيره بهما. وبعد أن يدخل إلى غرفته يذهب الشاب إلى الشاور لكن هناك مشكلة في السباكة لذلك يطلب مكتب الاستقبال ويطلب سباك. في ثواني يفتح الباب وتدخل الفاتنة الساخنة لمساعدته. فهي تسعى لإرضاء العملاء ولا تريد إضاعة الوقت في طلب السباك. وبينما تنحني في الشاور ترتفع تنورتها السوداء الضيق إلى بطنها وتظهر فلقتي طيزها الكبيرة له. ومن ثم تستدير وهذه المرة يرى فتحة صدرها وبزازها الطبيعية الكبيرة. بعد ما تنتهي من حل المشكلة حين وقت التجربة. تفتح الحنفية وتتبلل من ذلك وهو يهيج من مشاهدة جسمها المبلل. والسمراء الممحونة تلاحظ زبه المنتفخ ولابد أن تهتم بذلك حرصاً على رضاء العميل. تنزل على ركبتها في الشاور وتقلعه الفوطة وتمص زبه هناك. وهو يأخذها على السرير ويركب كسها بينما هي تتأوه بصوت عالي.
شارك الفيديو:
