جوني وأم صديقة
في هذا الفيديو الساخن نشاهد الأخت تستبدل الاستمناء بالزب الصناعي بزب أخوها الطبيعي. كانت الأخت تحاول أن تطفيء شهوتها وتريح محنتها عن طريق حك الزب الصناعي على كسها. لكن ما لم تكن تعلمه أن أخاه يتابعها عند الباب ويحاول أن يطفيء شهوته كما تحاول هي أيضاً. يفتح الباب بقوة عن طريق الخطأ فتكتشف أخته وجوده بينما يتابعها وهي تستمني بالزب الصناعي. في البداية تعتقد الأخت أن هذا غريب بعض الشيء لكنه مثير في نغس الوقت وتنهي ما كانت تفعله من خلال مص زب أخوها بدلاً من أن تفرك زنبورها. وبما إن السرية مهمة في العلاقات الجنسية بين المحارم، يتفق الاثنين على ألا يفضح أي منهما الأمر والخت تعطي أخوها بأحلى متعة يحصل عليها طيلة الأسبوع ألا وهو مص الزب الساخن. في اليوم التالي لا تستطيع الأخت أن تمارس الاستمناء بالزب الصناعي حتى يذهب أخوها، لكن أخوها الغبي لا يريد فحسب أن يترك المنزل لكنه يجلخ قضيبه في الصالة. وهي تريده أن يذهب بعيداً عنها وهو يصر ألا يغادر حتى ينتهي تماماً. ويخبرها بأنه الأمر سيكون أسرع لو ساعدته. ومن أجل أن تريح دماغها، تقلع كيلوتها وتمص زب أخاها حتى ينتهي من القذف. ومع ذلك يرفض أن يذهب بعيداً عنها حينها تعرض عليه أن يمارس الجنس معها ويريح كسها ويريح نفسه حتى يقذف على وجهها.
شارك الفيديو:
