سمراء مطيزه
كان ينيكها من الفم بقوة و حرارة كبيرة و الفتاة فتحت له فمها حتى ادخل زبه الاسمر الذي كان متوسط في الحجم و كانت لذة الزب كبيرة و الفتاة شعرت بانسداد في التنفس حين اغلق الزب قصباتها الهوائية . اما الشاب فقد وجد لذة كبيرة جدا و هو يدخل زبه في الفم و ينيك و امتلا زبه باللعاب الذي افرزه فم الفتاة و بقي يدفع زبه و يدخل و يخرج بقوة كبيرة و زبه منتصب جدا و الفتاة تواصل التحمل و هو ينيكها من الفم بكل قوة و يدخل زبه حتى تفجر الزب داخل فم الفتاة و اخرج الشهوة و الحليب بحرارة كبيرة
شارك الفيديو:
