عرقي مثليه في محلية الصنع الفن المثيرة
رميت هاتفي على الارض و انا غاضبة من حبيبي بعد ان تشاجرنا على الهاتف و بعد نصف ساعة تفاجئت به يتسلل الى غرفتي من النافدة في الاول فرحت و عندها تذكرت اني كنت غاضبة منه و قبل ان ابدأ بتوبيخه اسكتني بقبلة ممحونة ساخنة جعلت جسمي يهيج و كسي ينبض و فجأة كنا نقطع ملابسنا عن بعض لا يوجد افضل من سكس عنيف ساخن بعض مشاجرة حامية بين حبيبين نيمني على السرير و فارقت رجلاي حتى اصبح يرى كسي واضحا امامه اقترب مني ووضع يده بكسي و بدأ يدعكه بسرعة و يعصر شفتاي كسي بين اصابعه امسكني و جذبني اليه ثم اخرج زبه و انا دخلته الى فمي لاعطيه اشهى جنس فموي كالفتاة المطيعة و بدون ان احس بدأت امصه له و هو يمسكني من شعري يخرجه و يدخله اجلسني على يدي و ركبتاي و امسك بطيزي تم فارق مؤخرتي حتي صارت الثقبه واضحة امامه ادخل لسانه بها وبدأ بنيكني بلسانه بصرعة ثم ادخل وبه بدون سابق انذار اااح ااه كان الالم ممزوجا باللذه جعلني اغنج ااه اوه نهم اااه اااه اياي ااه نيكني حتى اصبح جسمي يرتعش و ثدياي يقفزان من كثرة لذة النيك و صوت خصيتيه يضربان على مؤخرتي مرتفع ارخرجه و مددني هلى ظهري و رقع رجلاي الى كتفه و ضعة فمه على كسي المبلل بدأ يمص و يلحس و يرضع يمص حتى اصبح كسي احمر و ملتهب امممم احسست بزبه في كسي يدعكه و يضربه به ثم ادخله و نيكني بسرعة اه اااه اااه عندمل رأى ثدياي يقفزان امسكهما بيده و عصرهما بيده و يلعب بالحلمات باصبعة ثم في الاخير كان قد انتهى من كسي الذي نزل على زبه و كنت انا وضعية لى ركبتي و رجلاي و رافعة له مؤخرتي ليعمل فيها ما يريد حواني منها حتى شرت بانفجاز زبه الدافئ بداخلي و عندما اخرج زبه نظرنا الى بعضنا و كنت ابتسم لانني عرفت اننا تصالحنا .
شارك الفيديو:
