غفير العمارة ينيك الجارة مصرية
انا فتاة سحاقية و كنت معجبة سرية لصديقتي منذ مدة كنت دائما انظر اليها و هي تغير ملابسها و اشعر ان جسمي نار كلما عانقتني او وضعت يديها علي و لاكنها لم تفكر ابدا انني احبها بهذا الشكل حتى جاء هذا اليوم الذي كانت اقضي فيه الليلة معها في منزلها كنت اشاهدها نائمة بملابسها الداخلية و جسمها السكسي مستلقي امامي كأنه ينده علي ان المسه امسكت بودرة حمراء و اقتربت منها و بدات امرر الوردة من عنقها الى بزازها و بطنها الممشوق و كسها و خفديها و هي كانت لا تزال نائمة عندما صعدت فوقه و بدأت اقبل فرقة بزازها و اشمها و الحسها و انا اشعر بحرارة كسي على كسها من فوق ملابسنا الداخلية ثم اخرجت بزازلها و بدات العق حلماتها الوردية بلساني حتى اصبحو منتصبين و في تلك اللحظة استيقظت و انا استمريت برضع بزازها و ظننت انها ستبعدني عنها لاكنها ضمتني اليها و دخلنا في قبلة ممحونة ساخنة جعل كيلوتي يتبلل ثم جلست و اصبحت انا جالسة على حجرها فتحت حمالاتي و بدات ترضعني من بزازي و اما ادعك كسي على كسها فلم اعد استحمل اكثر هضت من فوقها و قلعت كيولتها و فارقت لي رجليها ليظهر امامي الكس الذي حلمت به لمدة طويلة بدأت الحس شفرتيها ببطئ بلساني من فوق الى ثقبتها و استمتع بطعم الذ كس تذوقته ثم بدات حركة لساني تسرع حتى لم تع ممدة بل اصبحت جالسة و تنظر الي الاعب كسها وضعت يدي على كسي و بدات احرك اصابعي بسرعة عليها ارسل لها رعشات بيدي حتى افقدتها صوابها و جعلتها تنزل بقوة و عندها جاء دوري مدتني و بدات بحركة اصابعها على كسي ينفس السرعة كنت اصرخ مثل المجنونة ااه اااه ااه و جسمي كله يهتز و امتع لاقصى حد ثم اغرقت وجهها بين فخذاي و لحسنتني و مصتني حتى نزلت في فمها و صعت و افرغت ماء كسي في فمي بقبلة بطيئة مسخنة .
شارك الفيديو:
