غوى سعيد الحظ محلي الصنع
في هذا الفيديو سكس جامد مع عمته المثيرة و يبدا عندما كان سمر في غرفته المظلة و كان عاريا و يشاهد اسحن افلام السكس و يدعك زبه كان منتصبا الان بين يديه عندما سمع شخصا يمر من غرفته و يذهب الى المطبخ و عندما رأى من اسيقظ كانت صديقة امه التي يندها عليها بعمتي تلف عليها ملابس نوم شفافة تظهر كل جسمها و لم يستطع الا ينظر خصوصا عندما انحنت و ظهرت مؤخرتها الجميلة عندها لم سيتكع ان يقاوم نفسه و اقترب منها و وقف روائها بالضبط حتى لمس زبه المنتصب مؤخرتها لم تلتف و لاكنها بدأت تدعك مؤخرتها على زبه و تغنج من سخونته عندها فتح مؤخرتها بيديه ثم بدأ يلحس طيزها و بلسانه و يلعق ثقبتها حتى بللها بالكامل بلعبه ثم امسك زبه و ادخله الى ثقبتها بدات تصرخ لكنها عضت على شفتيها لكي لا توقظ احد ثم بدأ يدخله و يخرجه ببطئ في الاول عندما بدأت تهمس امم اكثر هيا حبيبي نيكني اسرع عندها بدأ ينيكها بسرعة و قوة حتى تصرب بيضاته على مؤخرتها و رأها في ذلك الوقت تنزل يديها الى سكها و ترحكها عليها يبدو ان ما ايقظها في هذا الوقت كان حلم ساخن … بقي ينيكها لمدة طويلة ثم رفعها فوق الطاولة و بدأ يقبل بزازها ثم نزل الى بطنها ثم الى كسها يدأ يرضع كسها و يلحس شفراتها كان كسها احمر و كبير و مبلل و ساااخن يشهي اممم بعدها امسك زبه و بدأ يضربه على شفراتها وحتى وصل الى ثقبتها عندها ادخله و بدأ نيكها بقوة حتى اصبحت جسمها كل يقفز و امسكت ببزازها و بدات تعصرهم و تغنج و تعض على شفتيها حتى لا ترفع صوتها اكثر قي ذلك الوقت جاءت ابنة خالته الذي كان ينيكها في كل فرصة تأتيه و عندما رأت امها تستمتع هكذا قالت لها اعرف شعورك اسمتعي ثم ذهبت كأنها لم ترى شيئا بقي ينيكها حتى اصبحو يلعثون و شعر بزبه ينفجر بداخل طيزها ثم طهب كان شيئا لم يحدث .
شارك الفيديو:
