فاطمة خالودي عرقيه
نيك حار . كنت اليوم ساخنة و كسي على وشك الانفجار من الرغبة لبست ملابس جلدية سوداء لتي يحبها زوجي و انتظرته عندما دخل بدأت المس جسمه بطريقة مثيرة ثم قلعت سرواله كان زبه نائما ولاكني على وشك تغيير هذا امسكته بيدي و بدأت ادعكه ببطئ من فوق الى تحت ثم بسرعى حتى اصبح صوت تخبيط يدي مع بيضاته حتى ااصبح زبه الكبير و الطويل منتصبا وواقفا اووه كم احبه عندما سمعت اااه منه ادخلت الى فمي و بدأت امص و امص و الحس امم كم كان ساخنا و طيبا لحست البيضات بلساني و رضعته امسك ثدياي الككبيرتان بيديه تعصرانهما و يلعب باصابعه بالحلمات ادخلعا الى فمه و بدأ برضع و يمص و يلحس يقوة جعاتني اغنج . بعدها امسك بطيزي بيده و بدأ يظربها بلطف و يدعكها احسست به يقبلني من ثقبتي طيزي و ادخل لسانه بها احسست كأنه ينيكني به ادخل زبه الكبير ااااح و بدأ ينيكني حتى اصبح جسمي و ثدياي يرتعدان من شدة القوة و صارخنا من اللذة يملأ الغرفة اااه اي اااه تمدد على الارض و جلست فوق امسكت زبه بيدي و بدات ادعك به كسي المبلل حتى وصلت الى ثقبة كسي ادخلته ببطئ حتى دخل كاملا بدات ادخله و اخرجه حتى تعودت على حجمه ثم بدأت اقفز من الاعلى الى تحت وصوت تخبيط اجسامنا يجعلني اتجنن و ثدياي تقفزان بكل مكان امسكهما و بدأ يلعب بهما كن احس بزبه بداخلي يبرد ناري اااه ااااه اااه بعدة مدة طويلة من النيك اخرج زبه و امسكته بيدي مرة اخرى ة بدات الحسه ة امصه مرة اخرى امم كم كان ساخنا و منتصبا . امسك بمؤخرتي الكبيرة التي يموت عليها و ادخل زبه بدا ينيكني اقوى هذه المرة و بدأ يتأةه احسست به على وشك النزول ثم احسست به ينفجر داخل طيزي اااه كان ساخنا اخرج زبه و جلب الكأس الذي كان على الطاولة ووضعه في طيزي حتى اخرج منيه منه اعطاه لي و اخذته بلذة و شربته و لحست ما تبقى في الكأس بلساني امممم .
شارك الفيديو:
