الضفائر الأبنوس مثليه يغيظ
كنت مع حبيبتي الشقراء الجميلة التي اريد ان اعمل معها نيك جامد كنا في المنزل و كنت انا و اياها في البيت فقط عائلتي كلها كان مسافرة في رحلة كانت جميلة و لهذا كنت اصاحبها كل صحابي كان يغارون مني و كنا معتادين على التقبيل الساخن و كنت الامس كل جسمها و لاكن من فوق ملابسها و هذا اليوم كنت ممحون و ساخن و كنا نجلس في غرفة الجلوس بدات اقبلها قبل ساخنة و هي تستجيب مهي ثم ادخلت يدي من تحت قميصها و حاولت ان تمنعني ثم همست لها في اذنها لنذهب الى غرفة النوم تردد في الاول و لاكنها لحقتني بعد قليل مددتها على السرير و قلعت ملابسها و قبلت كل جسمها و لحسته كانت طعمها و رائحتها تجنن امسكت بزازها بيدي و بدات ادعكهم و احلبهم و ارضع حلماتها في نفس الوقت كانت تذوب في دي و مسلماني نفسها تماما ثم بعدها امسكت يديها و وضعتهم على زبي لاكنها ابعدت يديها و لكنني نزلت بنطلوني و امسكت يديها مرة اخرى و دعكتها على زبي و قلت لها ادعكني حبيبتيلا تخافي لاكن هي كانت خجلانة و كانت تحرك ييدها ببطئ و نعومة و لطف و كل مرة تبعد يديها و أرجعها مرة اخلى وأقول لها لا تخجلي انا حبيبك بعدها نزلت ونيمتها على ظهرها و فارقت رجليها على اخرعما وابتديت الحس لها كسها و شفراتها المنتفخة كنت امسكهم بين شفتايو ا جذبهم و امصهم كانت تغن و تصرخ باسمي و اكملت لحسها لحد ما غرقته لعاب ثم ادخلت زبي بداخلها و نيكتها بكل قوة حتى كانت بيضاتي المنتفخة الساخنتين تتخبطان مع شفراتها و كنت في قمة متعتي و لا يهمني شيء الان سوى ان ادخل زبي الى دخال اعماقها ثم نيمتها على بطنها و صعدت فوقها و ادخلت زبي الى ثقبتها الصغيرة صرخت صرخة مرتفعة في اول دخلة و لاكنها تعوت علي بداخلها و ركبتها كالحصان تمددت على ظهري و كان هي فوقي تجلس على زبي بثقبة كسها حتى قذفة بداخلها و ارتمت بحضني و هي ترتجف .
شارك الفيديو:
