باميلا أندرسون وبنها اليخاف من صوت الرعد
الجلوس بجانب المسبح اموت عليه لكن ان نقوم باجد نيك حار مع حبيبي لم يكن في الحسبان منت جالسة الى ان اتى حبيبي و بدا يقبلني بكل حرارة من عنقي و فمي مم الى ان انزل لي بيديه ملابسي و بدا يدعك في بزازي الواقفة و الجميلة جلست فوقه فاخرج لي بزازي الواقفة بيديه يدعكما و يلامسهما تم نزل ليرضعهما اااه حلماتي تمص و ترضع الان و انا في غاية النشوة ممم بقية يرضعهما و يلحس و يلاعب حلماتي الى ان اصبحت اريد ان امص و ارضع له زبه الكبير كان نائما على ظهره تم نزلت و اخرج زبه من سرواله بدات ارضعه له و ادعكه بين يدي ي الاول ببطئ تم بدات اتلذذ به كان يريد ان يلحس لي كسي ايضا فقمنا بوضعية ستة تسعة انا في زبه و هو في كسي .. فتح لي رجلي اكثر و وضع شفتاي المملوءتان على كسي للحس و رضعه لي ليمتعني مم .. بدا يلحسه لي من ثقبة طيزي الى بظري و هو يتللذذ بطعم الكس المميز اااه يحرك لسانه شمالا و من فوق الى تحت و بسرعة و انا اغنج و احس بحرارة في كامل جسمي ممم استمر في رضعه لي اااه الى ان اصبح جد احمر و انا زبه امسكته بدأت ادعكه ببطئ له من فوق الى تحت حتى احسست به بدا ينتصب و رأيته فقط جعلت كسي يتبلل ادخلته الى فمي و بدأت ارضعه له و امصه و الحسه امممم كان حتى اصبح مبللا بلعابي و ساخنا و منتصبا كما اريده نزل بدا يدخل لسانه في طيزيو يدخله مم تم ادخل زبه ببطئ الى ثقبة كسي و بدا يدخله و يخرجه بسرعة و لذة و بدون توقف الى ان اصبح جسمي يهتز من قوة النيك تم ادخله في ثقبة طيزي ااااه احس بحرارة و نشوة لا توصف بعد مدة طويلة من النيك ادخل زبه بقوة و بدون توقف الى ان اخرجه و بدا يقدف الحليب بثقبة طيزي .
شارك الفيديو:
