حديد هدير عبد الرازق
في مقر العمل ويبدو أنه مخزن لشركة أدوية نشاهد تلك الشقراء وهي نائمة على جنبها وقد راحت تصنع إغراء مثير بطيزها البيضاء و وراكها المصبوبة وهي تدخل في شق كسها الظاهر أداة إشباع جنسي و تستمني و تتأوه فتغري مديرها المباشر فيستجيب بقوة و انفعال فيقف زبه: شايفة..زب وقف…أوووه…تناديه: يلا تعالى بقا… ياتيها و تنام فوق الطاولة ترفع ساقيها وتريه كسها و يخلع ملابسه ثم يخلعها ملابسها ليمارس لحس ومص ونيك جامد فنراها نزلت و ركعت أمام زبه فتبدأ في مص الزب بقوة و تزدرده في حلقها و تمتع مديرها و تروقه فتمص رأس زبه ثم تصعد مجدداً و ترفع ساقها فوق كتفه ويدخل زبه ليبدأ نيك جامد معها و تتمحن و تتأوه و كذلك هو ثم تركب زبه و ينيكها من أسفلها ثم يأخدها خلفي ثم وهي مفنسة حتى إذا قارب شهوته راح أعطته وجهها كي يجيب في بقها لبنه.
شارك الفيديو:
