شيما الحاج ومني فاروق عاريتين
كنت جالسة على الاريكة اقوم بوضع كريم على رجلي تم جاء شاب وسيم لتوصيل ظرف لم استطع الخروج عنده و قلت له يمكنك الدخول دخل و سالته هل عندك شيء توصله بعد هذا قال لي لا قلت له اذا يمكنك الجلوس بجانبي ادا لم تمانع فلم يرفض جلسنا تجدتنا قليلا تم لمست له زبه للقيام باروع مص الزب ..لم استطع التحمل اكثر فقلت له انني اريد لقيام بشيء مثل هذا و لمست له زبه من فوق السروال واضح انه اعجبه هذا .. فاخرجت له ببطئ زبه من فوق السروال اخرجته كان جد طويل و واقف وااو النوع الذي احبه كثيرا … امسكته بين يدي و بدات ادعكه بيدي و الاعب به ااه دافئ و ممحون .. بدات ادخله و اخرجه بتتابع و بدون توقف و هو مستمتع بدلكي له له اااه اااه ااه وضعنا زيت على يدينا اااه بدات ادعكه اكثر و زيت يساعدني اااه اااه .. و في نفس الوقت انزل بزازي و بدا يدعكهما بيديه الكبيرتين و يقوم بقرص حلماتي اااه اااه بزازي يلاعبهما بيديه و في يدي انا زبه الكبير و هو منتصب و زيت في يديه جعلت بزازي تنزلق لكنه جد محترف في دعك البزاز و يمسك حلماتي و يدعكهما اااه اصبحت جد ممحونة .. بعدها وقف هو و انا نزلت على ركبتي و استمريت في دعكه بيدي و انا انظر اليه و اجد الشهوة و اللذة في عينيه واااو زب منتصب كبير امامي الان ..كنت احس بكسي اصبح مبلولا بهذا الزب رغم عدم تنييكه لي احب الزب الكبير فقط و استمتع بكل جزء فيه من خصيتاه الى راس زبه مممم اااه اصبحت اتللذذ و هو يصرخ من النشوة و انا مستمرة في دعكه من فوق الى تحت بيديه الناعمتين يد اضعها على بيضتاه و يد ادعكه بها بدون توقف و بتتابع اااه الى ان احسست به اصبح جد منتصب و اقترب من تنزيل الحليب اااه بدات اسرع و اسرع الى ان امسكه و بدا يخرج الحليب على صدري الكبير بغزارة لا توصف وااو .
شارك الفيديو:
