طلب مدرسه عراقي
في هذا الفيديو الساخن تشاهدون الممحونة تتعرى و تستمني في الحمام وتستعرض طيزها. كانت هذه الفتاة الشقراء تشعر بالمحنة الشديدة في المنزل وهي تتحدث مع حبيبها على الكام لكن الجميع حولها ولا يمكنها أن تفرغ شهوتها أمامهم لذلك ذهبت إلى الحمام وأغلقت الباب ورائها ووضعت الهاتف أمامها حتى تصور لحظات متعتها الخاص لكي ترسلها إلى حبيبها المنتظر. جلست الجميلة على الكرسي وقلعت الكيلوت ووضعت يدها على كسها لتشعر بالسخونة تخرج منه وشلال مائها يكاد ينفجر من فتحة كسها. جلست تتمحن وتعتصر في جمسها ثم رفعت الجلابية واستدارت لكي يرى حبيبها طيزها الجميلة التي تنتظره حتى يطفيء نار شهوتها ويضع زبه في كسها المحنون. لكن حتى يحين ذلكم الوقت ليس أمامها إلا أصابعها تدفعها في كسها.
شارك الفيديو:
