غتصب تعديب
وجدها جالسة على الاريكة مثل الاميرة و لها بزاز كبيرة جدا و شعرها ذهبي و نظر الى صدرها فضحكت و علمت ان نهودها قد الهبت شهوته و لذلك بدات تلمس صدرها امامه و هي تضحك و عرف انها ايضا تريد ان تمارس الجنس و كسها ساخن . و كانت امراة كبيرة و ناضجة في السن لكنها بانوثة العشرين متكئة يطل اغلب صدرها من تحت فستانها و كانت تتكلم مع صديقها الشاب و باشارات ساخنة حتى افقدته صوابه و لمس لها صدرها الكبير و اخرج ثديها من تحت الفستان و اعجب بحلمتها الكبيرة الوردية و ظل يلعقها و يمصها بلا توقف و يستمتع مع بزاز كبيرة جميلة جدا و هي تضحك . ثم خلعت الفستان كاملا حتى انها اصبحت عارية امامه و ارته كل جمالها و فتنتها و رد عليها بالتعري ايضا و اخراج الزب و اسرع بوضعه بين جنبات بزازها الكبيرة و اصبح ينيك البزاز بطريقة عجيبة و رهيبة و هي تتمتع بزبه و كان ينيك الناضجة الكبيرة من صدرها وهي تضحك و تغريه اكثر لانها ايضا تحب الزب ووضعه في صدرها لانها خبيرة جدا و ناضجة بينما كان هو شاب ممحون لم يصدق حين راى صدرها امامه . و مص حلمتها حتى كاد يعضها و لعب بصدرها و عدلها ثم ادخل زبه في كسها الجميل الناعم مثل نعومة بزازها و اصبح ينيكها و يرى كل ما فيها يتحرك و يرتعد و هو يحرك زبه داخل كسها ثم متع كسها جيدا و هو يركز على الصدر في كل مرة من لحس و لمس و تقبيل و مص الحلمات الجميلة و يستمتع مع احلى واشهى بزاز كبيرة لامراة متزوجة ناضجة . و لم تنقطع عن الضحك و التغنج طوال نيك فتارة اه اه اي اي و تارة اخرى اح هههههههههههه اي ههههههه و هي تغلي من شهوتها و هو ما زاد في اسراع عملية القذف لانه لم يقاوم سحر صدرها و جمال بزازها و هو ينيكها
شارك الفيديو:
