مسرح قديم ويونغ
انا ميا خليفة الفتاة المثير الي الكل بيحبها اليوم عندما استيقضت كان كيلوتي مبلل و كنت ممحونة بعد اسخن حلم لي و انا اتناك بكل قوة و عنف لهذا قررت اني احتاج لحمام ساخن لكي اريح نفسي ملئت حوض الحمام و دخلت فيه وانا اس بالماء الساخن و الصابون يملؤون كل جسمي و الماء يدغدغ كسي و شفراتي كنت المس جسمي كل بيدي الناعمة ثم امسكت بزازلي الكبار كل واحدة بحجم الكرة و كنت اترك شريكي يلعب بهم كما يريد لان هذا يثيرني بدات ادعكهم بيدي بقوة و اعض على شفتاي من لذتي ثم انزلت يدي و بدات العب بكسي و احرك اصابعي على شفراتي بسرعة كبيرة حتى كنت امسك بجانب الحوض لكي لا اصرخ عندها سمع حبيب صديقتي الذي قضت معه الليلة صراخي و دخل الى الحمام كان عاري تماما و يبدو عليه انه استيقض للتو بدا ينظر الى جسمي بكل شهوة و قلت له تعالى الى هنا لم يكن يهمني انه حبيب صديقتي في تلك الحظة كنت اريد ان اتناك فقط … دخل معي داخل الدش و جاء من ورائي و بدا يعصر في بزازلي و يقرص حلماتي و انا شعرت بزبه بنتصب من الوراء على مؤخرتي و الشعور بسخونته جعلني اريد تذوقه نزلت على ركبتي امامه و امسكت زبه و ادخلته مباشرة بين شفتاي الممتلئة كا مذاقه مثل مذاق الكس و الزب و لانه كان مع صديقتي يعني اني اتذوق طعمها اللذيذ و لا اعرف هذا جعلني اسخن و رضعته بقوى اكثر و اكثر بقي ارضعه و اغنج على زبه حتى شعرت به يملني بين يديه ثم تمدد على السرير و زبه منتصب امامه صعدت فوقه مثل القطة الشرسة ثم نزلت على زبه بثقبة كسي و ركبته مثلما اركب الخيل بسرعة و قوة بعدها اخذ هو التحكم و نيكني حتى جاب ظهري عندها امسكت زبه و رضعته و دعكته حتى انفجر على فمي و بلعته و انا فرحة اني ريحت كسي .
شارك الفيديو:
