نهاية سعيدة اللسان وشاعر المليون من القرون الوسطى
في غرفة نومه راح شاب عربي نياك يستمتع مع نيك مزة بيضة سمينة و مزة سمراء نيك خلفي ويصور ما يحدث بينهما فنرى السمراء تكب فوق زب النياك وتلعب به و تدلكه بيم يديها فيما الأخرى إلى جانب السرير جالسة تعطينا ظهرها ونرى النياك عاري زبه واقف فتنجني السمراء فوقه تمصصه من رأسه وتدلعه وترضعه ثم تأتي البيضاء السمينة فتأخذ نصيبها من رضعه و من شفشفته و من لحسه ثم يتابع بينهما النيك فتنحي تركع فوق أربعتها ويأتيها الشاب ينيكها من خلفها ثم يتابع بينها وبين السماء في جوالات نيك خلفي في غرقة نومه فنسمع صورت الارتطام من الزب في الطيز و الفخذين بالفلقتين حتى إذ شبع من واحدة أتى بالأخرى.
شارك الفيديو:
