يا حارس الشاطئ باكستاني حلق
اجمل استمناء ساخن جدا كانت الفتاة تقدمه للشاب المقنع الذي ذي كان يخفي وجهه و يملك زب كبير جدا و ضخم و غليظ و كان مستلقي على السرير و يضع على زبه خيط جلدي و الفتاة جاءت امام الشاب و امسكت زبه الغليظ بيدها الناعمة جدا و بدات تلعب به . و اعجبها الزب كثيرا فهو ذو حجم كبير و سميك و له راس احمر كبير و كان منتصب و طويل و الفتاة امسكت الزب و بدات تلعب به و هي تسمع زفرات الشاب و انينه و كيف كان مستلقي على ظهره يتلذذ بيدها الناعمة التي تحرك الزب و تلعب به باسلوب مهيج و ساخن جدا و تجعل شهوته مرتفعة و لذته قوية جدا . و كانت الفتاة تلعب بالزب و تعطيه استمناء ساخن جدا و مثير و الشاب يذوب مع يدها و هو يحس بنعومة الاصابع و حلاوتها و هي تتحرك على زبه و تلاعبه و يتاوه اف اف اح اح اح و الفتاة لم تتوقف عن اللعب بالزب و الفتاة حين كانت تستمتني للزب كان قطره كبير و اصابعها لا تنطبق حول عنق الزب و الراس جميل و هي تلعب به و تنظر الى الزب و تريد ان ترى حليبه حيث كانت هي ايضا جميلة و تملك وجه مميز و مثير و سكسي و جسد طري ناعم جدا . و لما احست ان الزب انتصب اكثر صارت تستمني له بسرعة حيث يديها تمر حول عنق الزب و حلقة الراس بسرعة واشاب يسخن اكثر و يشعر بلذة كبيرةجدا و زبه بلغ عالى درجة انتصاب ممكنة واصبح كبير جدا و حجمه مرعب و الفتاة كانت تريد ان ترى حليب الزب و هي ساخنة . و جاءت شهوة الشاب بعد استمناء ساخن و لذيذ جدا بيد الفتاة التي حلبت زبه واخرجت حليبه الساخن بخبرة كبيرة و متعة لا توصف و هي ترى الشاب انينه حار و حامي اه اه اه و زبه يقذف المني بحرارة
شارك الفيديو:
